Examine This Report on إجابة أسئلة المقابلات الشخصية
Examine This Report on إجابة أسئلة المقابلات الشخصية
Blog Article
إشراك الموظفين في صناعة قرار هام من الأساليب الحديثة التي أصبح من الشائع وجودها في أغلب بيئات العمل. هل تطبق هذه السياسة في بيئة العمل؟ أم تلجأ إلى استشارة المقربين فقط؟ في حالة إشراكك لأفراد الفريق في صناعة القرار، ما الأسلوب الذي تتبعه؟ هل من خلال الاجتماع لصغر حجم الفريق؟ أم بالتصويت من خلال إحدى أنظمة إدارة الاقتراحات الرقمية؟ أم باستخدام التصويت والاقتراح الورقي؟
” كلنا ندرك إن مديرك كان شريراَ ولكنك تثبت هنا أنك تعلمت أمراَ إيجابياَ من هذا التجربة.
تحدث عن ما تطمح إليه وتتطلع للقيام به بعد ذلك ولماذا أنت مهتم بهذه الشركة والمنصب، ولا لا يتعين عليك المضي بنفس الترتيب بل يمكنك تعديله بما يناسبك.
الإجابة التي تكون حقيقية وتتضمن حكاية توضيحية بداية رائعة، لكن الإجابة بشكل حرفي بذكر نقاط ضعفك بشكل صريح وتركها هكذا أمر خاطئ!
إنهم يريدون شخصاً فكر في أهدافهم المهنية ويريد نوعاً معيناً من الوظائف (أو على الأقل عدة أنواع مختلفة).
الهدف من السؤال هو الحصول على إجابة تقديرية بشأن عدد السنوات التي تعتزم تمضيتها في هذه الشركة ومدى التزامك بأهداف الشركة.
بدلاً من التركيز على الجوانب السلبية لوظيفتك الحالية أو السابقة، ركز على المستقبل وما تأمل في اكتسابه في منصبك التالي.
ولكنني تعلمت كثيراَ من الموقف.” اضغط هنا ثم إذكر ما تعلمته من الموقف.
لا تتحول الى شخص كثيرالغرور. ركز على إظهار التواضع والرغبة في إنجاز شيء يشعرك بالفخر في الشركة الجديدة.
“بينما أقدر الخبرة التي اكتسبتها من دوري الحالي، لا توجد أي فرص للتقدم وأود أن أستمر في تحدي نفسي من خلال تحمل المزيد من المسؤوليات.”
تعد الدراسة في الخارج من أكثر التجارب ثراءاً وإثارة، إلا أنها تأتي بتحدياتها أيضاً، إذ يعاني أغلب الطلاب أثناء الدراسة في الخارج من عدم قدرتهم على الاندماج والتوفيق بين ثقافتهم وثقافة المجتمع الجديد، ما يؤدي إلى ميلهم للعزلة والنظر بصورة سلبية إلى محيطهم، فيما يعرف بالصدمة الثقافية. ما هي الصدمة الثقافية أثناء الدراسة في الخارج؟ […]
فالموظف الإداري ينبغي أن تكون رسالته واضحة يفهمها الفريق مما يؤدي إلى الاتفاق على هدف واحد دون وجود مجال لسوء الفهم. كما أن القائد يعرف كيف يحمس الفريق دائمًا بناءً على محفزات كل شخص، ويدير بحكمة ما لديه من موارد سواء كانت وقت أم مال أم أدوات دون إسراف أو تقتير.
فاليوم هو اليوم الأول من عملك الجديد بعد أن اجتزت المقابلة الشخصية التي غيرت من مسار حياتك، لكن لنعد إلى الخلف قليلاً لما جعلك تصل لهذا اليوم.
هل قمت بأبحاثك الكافية؟ هل تعلم المسمى الوظيفي الأصلي لهذه الوظيفة؟ اذا كنت قد قمت بأبحاثك عليك بالقول “سأكون ملتزماَ تماماَ بالوصول لكافة الإهداف الموضحة وسأواصل الليل بالنهار لإتعدى كافة توقعاتك ومتطلباتك الوظيفية.” كُن ذكياَ ولا تقع في هذا الفخ.